منذ جيل الحضانة من المهم تشخيص الصعوبات التي قد تشير إلى صعوبات تعليمية في المستقبل
من الممكن القيام بإستشارات والقيام بالتشخيص مجانا في الخدمات النفسية في منطقة السكن


الإيجاد والتشخيص المبكر قدر الإمكان للأطفال ذوي الصعوبات التعليمية وملاءمة العلاج الذي يناسبهم يتيحان الاستعداد والاندماج الأفضل في المدرسة. كذلك، فإن التشخيص المبكر يمنع الشعور بالفشل، الغضب وزعزعة الثقة بالنفس - ومع كل الانعكاسات المرافقة لذلك.

  • منذ أجيال الحضانة يمكن تشخيص الصعوبات المختلفة والتي قد تشير إلى صعوبات تعليمية في المستقبل:
    • صعوبات حركية بسيطة (الرسم، القص، اللصق وما شابه).
    • صعوبات حركية معقدة (الركض، القفز، التسلق وما شابه).
    • صعوبات بالملاءمة بين العين واليد.
    • صعوبات باكتساب قدرات عقلية وسلوكية عينية (تشخيص الألوان، الصعوبة بالعد، اللخبطة بالاتجاهات وما شابه).

جمهور الهدف والشروط المسبقة

  • الطلاب في الحضانة الإلزامية

مراحل العملية

  • على الحاضنات في الحضانة الإلزامية تقديم تقدير حول مستوى الجاهزية والنضوج لدى كل طفل.
  • في الحالات التي يتم فيها الاقتراح بإبقاء الطفل عاما إضافيا في الحضانة، أو في حالات التخبط بالموضوع، يتم توجيه الأهالي إلى فحص لتشخيص النضوج والذي يفحص جاهزية الطفل للصف الأول.
  • بالإمكان التشاور وإجراء التشخيص مجانا في الخدمة النفسية في منطقة السكن، أو في حال كان الأهل معنيين، يمكن التوجه بشكل خاص إلى طبيب نفسي تربوي آخر على أن يكون مختصا بالأطفال.
  • التشخيص يتضمن لقاءين أو ثلاثة، يكون أحدها على الأقل مع الأهالي.
راجعوا كذلك

الجهات المُساعِدة

منظمات الدعم والمساعدة

للتوسع ونشرات