امرأة مريضة بالسرطان، والتي تدعي بأنها أقيلت على خلفية مرضها، تُعاد إلى وظيفتها إلى حين البت في الدعوى التي قدمتها.
تفاصيل الحكم القضائي
المستوى القضائيّ: | محكمة العمل اللوائية تل أبيب- يافا |
---|---|
اسم الملفّ: | ס"ע 15697-02-11 |
التاريخ: | 27/06/11 |
رابط: | صيغة القرار |
خلفية
- امرأة تعمل في وظيفة إدارية، وقد أصيبت بمرض السرطان مما اضطرها للتغيب عن عملها لفترات عدّة بغرض الخضوع للعلاج.
- قرّرت الشركة المشغّلة أن تنقلها إلى وظيفة أخرى لكنها رفضت ذلك، وعندها اتخذ قرار بفصلها، من خلال طرح ادعاءات عديدة تتمحور في عدم الرضا عن سلوكها.
- ادعت العاملة أن السّبب الرئيسي للادعاءات ضدها، ولإقالتها هو إصابتها بمرض السرطان.
- حددت محكمة العمل اللوائية أن ثمّة أدلّة ظاهرية تشير إلى أنّ قرار الشركة بنقل العاملة من وظيفتها الإداريّة ( ومن ثم إقالتها) يتعارض مع قانون مساواة حقوق الأشخاص مع محدوديّة، لكونه ينبع من تغيب العاملة على ضوء مرضها ، دون إجراء الملاءمات المطلوبة من مكان العمل كما يستوجب القانون في هذه الحالات.
قرار المحكمة
قوانين ونُظُم
مراجع قانونية ورسمية
شكر وتقدير
- المعلومات الأصلية في هذا البند تقدمة من المركز الأكاديمي للقانون والأعمال- بوابة حقوق الإنسان
الترجمة الأصلية للبنود في موضوع حقوق التشغيل تقدمة من جوينت إسرائيل- تيفيت، انطلاقة في العمل.