السجين الذي يُعرّف بأن خطورة هروبه عالية، هو سجين تم تصنيفه من قبل مصلحة السجون على أن لديه احتمال كبير للفرار
لا يحق للسجين الذي يُعرّف بأن خطورة هروبه عالية، الخروج في إجازات وهناك قيود على حركته داخل السجن وخارجه

السجين على درجة عالية من خطورة الهرب، هو السجين الذي ماضيه، سلوكه أو حالته النفسية أو المعلومات الواردة بشأنه، تشير إلى درجة عالية من احتمالات الفرار لديه من السجن.

  • تعريف السجين بأنه على درجة عالية من الخطورة للهرب من الممكن أن يتغير خلال فترة السجن، أو بعد أحداث مختلفة، أو معلومات جديدة أو تغييرات قد طرأت على السجين.
  • يتم جمع المعلومات بشكل مستمر من قبل ضباط المخابرات في السجون.
  • إذا تم إلغاء تعريف السجين بأنه على درجة خطورة عالية للهرب من السجن، يجب معاملته مثل أي سجين آخر.
  • يجب فحص تعريف السجين بشأن خطورته للهرب من السجن، مرة واحدة على الأقل كل ستة أشهر في اللجنة اللوائية لإدارة شؤون السجناء.

أبعاد تعريف السجين على درجة خطورة عالية للهرب من السجن

  • لتعريف السجين باعتباره على درجة خطورة عالية للهرب من السجن عدة عواقب:
  • الإجازات - السجين المعرف بانه على درجة عالية من الخطورة للهرب من السجن، لا يخرج إلى إجازات.
  • التحرك في السجن - يتم إخراج السجين خارج القسم بمرافقة ووفقا لتعليمات قائد السجن.
  • التحرك خارج السجن - يتم إخراج السجين بمرافقة فقط، حيث يكون السجين مكبلًا ومقيدا.

إلغاء تعريف السجين على درجة خطورة عالية للهرب من السجن

  • يجب على السجين الذي يرغب في تغيير تعريفه كصاحب خطورة عالية للهرب من السجن، تقديم طلب بهذا الشأن إلى الجهات المسؤولة في السجن.
  • يجب أن يتم فحص تعريفه كسجين على درجة خطورة عالية للهرب من السجن، مرة واحدة كل نصف سنة على الأقل في اللجنة اللوائية لإدارة شؤون السجناء، حتى لو لم يتقدم السجين بطلب.

من المهمّ أن تعرف

  • وحتى إذا لم يتم تغيير تعريف السجين باعتباره على درجة خطورة عالية للهرب من السجن، بإمكانه التوجه إلى الجهات المسؤولة في السجن بطلب أن يُدرج في العلاج أو يطلب إزالة القيد أثناء اللقاءات مع أبنائه.
راجعوا كذلك

الجهات المُساعِدة

منظمات الدعم والمساعدة

جهات حكوميّة

مراجع قانونية ورسمية

تشريعات وإجراءات

شكر وتقدير

  • المعلومات الأصلية في هذه الصفحة مكتوبة بمساعدة طلاب العيادة القانونية لتمثيل السجناء في كلية شعري مشباط، والتي تعمل بشراكة مع الدفاع العام.