المدارس ملزمة بترتيب يومي أهالي، على الأقل، في السنة
يمكن إشراك الطالب في اللقاء، شريطة موافقة الطالب ووالديه على ذلك


  • المدرسة ملزمة بترتيب يومين للأهالي، على الأقل في السنة.
  • تهدف أيام الأهالي لعقد لقاء شخصي بين الوالدين ومربي الصف فيما يتعلق بوضع الطالب من الناحية التعليمية والاجتماعية والتطورية.
  • في نهاية يوم الأهالي من المهم أن تعرف جميع الأطراف ما هي الإجراءات التي ينبغي اتخاذها من أجل مساعدة الطالب على التطور والتقدم.

من هو صاحب الحق؟

  • والدا الطالب
  • الوصي على الطالب

عملية تحصيل الحق

  • يصل الوالدان في يوم الأهالي في الموعد المحدد.
  • يمكن إشراك الطالب في اللقاء، شريطة موافقة الطالب ووالديه على ذلك.
  • إذا لزم الأمر، يشمل يوم الأهالي أيضًا لقاءً مع المعلمين الاختصاصيين ومع طاقم المدرسة.
  • ليس بالضرورة أن يكون يوم الأهالي يومًا مركزًا وثابتًا، ويمكن أن يكون موزعًا على مدار العام.
  • يجب الاهتمام بأن يسمح مكان الاجتماع بإجراء محادثة خاصة.

من المهمّ أن تعرف

  • جهاز التربية والتعليم والمؤسسة التعليمية ملزمان بتحديد هوية الأشخاص في المؤسسة التعليمية وفي جهاز التعليم، الذين يمكن للوالدين التوجه إليهم، في حال رغبتهم بالاستئناف أو الإعراب عن عدم رضاهم عن قرار أو إجراء تم اتخاذه بحق الطالب أو بالنسبة لقرار يتعلق بالتعليم.
  • في حالة أن الوالدين مطلقان أو يعيشان منفصلين كل على حدة، يجب على المعلم الحفاظ على علاقة مباشرة مع الوالدين (أو أحدهما وفقًا للاتفاق الذي يتم تحديده مسبقًا) في جميع القضايا المتعلقة بأداء الطفل في المدرسة وجميع التزامات الوالدين تجاه المدرسة، (مصادقات ودفعات للرحلة، حفلات، تسجيل ونشاطات متميّزة).
  • لمعلومات إضافية يمكن التوجه لقسم توجهات وشكاوى الجمهور في وزارة التربية والتعليم.
  • يحق للوالدين الالتقاء مع معلمي أطفالهم في أوقات أخرى، بالإضافة إلى يوم الأهالي. لتفاصيل إضافية، راجعوا: لقاء شخصي للأهل مع معلّمي أطفالهم.


راجعوا كذلك

الجهات المُساعِدة

المراكز الحكومية

منظمات الدعم والمساعدة

  • فصل موسع حول منظمات الدعم والمساعدة في موضوع التربية والتعليم اضغطوا هنا.

جهات حكوميّة

مراجع قانونية ورسمية

أحكام قضائية

  • فصل موسع حول الأحكام القضائية في موضوع التربية والتعليم اضغطوا هنا.

تشريعات وإجراءات

  • فصل موسع حول التشريع والأنظمة في التربية والتعليم اضغطوا هنا.

توسُّع ونشرات

شكر وتقدير