ألأجهزة السمعية المزروعة (مصطلحات)

تتيح الأجهزة السمعية المزروعة تحسناً كبيراً من حيث السمع لدى ثقيلي السمع وحتى لدى الصم

يتم تمويل الأجهزة السمعية من قبل صناديق المرضى (ما عدا الجهاز المزروع في الجذع الدماغي)

تشمل هذه الصفحة معلومات عامة عن مختلف الأجهزة السمعية المزروعة ومراحل عملية الزراعة.

يتم تمويل عمليات الزراعة وصيانة الأجهزة المزروعة (ما عدا الجهاز المزروع في الجذع الدماغي) من قبل صناديق المرضى. لتفاصيل إضافية حول شروط الاستحقاق، راجعوا تمويل الأجهزة السمعية المزروعة.

زراعة اللولب (قوقعة)

زراعة القوقعة الصناعية هي نظام تضخيم بتقنية طبية متقدمة. تتجاوز الزراعة الجزء المصاب من الأذن الداخلية (الخلايا الحسية في القوقعة) وترسل المعلومات السمعية مباشرة إلى العصب السمعي.
تعمل زراعة القوقعة الصناعية على تحسين سمع متلقي الزراعة، من فقدان السمع الشديد أو العميق إلى فقدان السمع الخفيف حتى المتوسط.
هناك أهمية كبيرة للتعلم السمعي وبدونه لن تتحقق الإستجابة السمعية لدى الشخص الذي زُرع الجهاز في أذنه.
إعادة التأهيل السمعي مشمولة ضمن سلة الخدمات الصحية. يتحمل صندوق المرضى المؤمّنون فيه مسؤولية توفير وتمويل التدريبات السمعية.

يقوم هذا الجهاز المزروع في الأذن الوسطى بعملية تحفيز مباشرة لسلسلة العظام الموجودة فيها.
هذا الجهاز مخصص للهبوط العصبي المتوسط حتى الحاد في السمع و/أو للنوع المختلط من الهبوط السمعي.

هو جهاز هزاز (فيبراتور) يُغرس بعظم الجمجمة.
يُخصص الجهاز الهزاز لحالات هبوط النواقل والأخرى المختلطة في أذن واحدة أو في الإثنتين معاً، التي تصعب معها ملاءمة جهاز سمع، أو في حالات الهبوط الحسي العصبي بجهة واحدة.

عبارة عن منظومة مكونة من قوقعة إلكترونية قصيرة وجهاز سمع، حيث يُرسَل بالتزامن، تحفيز كهربائي للذبذبات العالية وتحفيز صوتي للذبذبات المنخفضة.
هذا الجهاز مخصص للهبوط السمعي العصبي المترافق بهبوط سمع حاد جداً في الذبذبات العالية.

عبارة عن جهاز مزروع يعمل على تحفيز المنطقة السمعية الموجودة في جذع الدماغ.
يناسب هذا الجهاز الحالات التي لا يفيد بها جهاز السمع ولا القوقعة الإلكترونية.
تُعتبر عملية زراعة جهاز الجذع الدماغي علاجاً مبتكراً لم يُنفذ حتى الآن في البلاد، وهي غير مشمولة ضمن سلة الخدمات.